بحث حول الرسم
الرسم
الرسم هو فن قديم نشأ مع الأنسان منذ الأزل ,
بة يستطيع أن يعبر عن أحاسيسة وأن
يصف بة الأشياء كما يراها ويتصورها , فهو أستخدام الخط في التعبير على سطح الورقة أو اللوحة .
إن أقدم الأعمال الفنية المعروفة فى العالم اليوم يمكن ارجاعها إلى عصور ما قبل التاريخ فى الفترة ما بين 10000،20000سنة قبل الميلاد ,فلقد كان الرسم بالنسبة للأنسان البدائي ما هو إلا فن نفعي فقد كان يخاف من القوى الطبيعية الخفية بالنسبة له فحاول التغلب عليها عن طريق الرسم , فرسم نفسة وهو يصطاد الحيوانات لكي يقدر على أصطيادها في المستقبل ويقدر على التغلب عليها كما تغلب عليها في رسوماته , وأيضاً يظهر نفسة وهو مرتدي الأقنعة لكي يختفي عن السحر ولا تؤثر علية ولهذا السبب أيضا كان يرسم في مناطق يصعب الوصول إليها لكي يجعل تلك الرسومات السحرية فعالة ولا تفقد طابعها السحري واعتقادا منه أيضا أن تلك الرسوم لو وضعت في مكان من السهل الوصول إلية فسوف ثؤثر علية !!
ثم أستخدم الأنسان البدائي تلك الرسومات وحولها إلى رموز وكانت تمثل " الطوطم"
الطوطم :عبارة عن مجموعة من الأشكال والرموز , التي تأخذ الطابع السحري , وهنا كان عندما يرسم تلك الرموز يغطي وجهة بقناع حتى لا تتعرف عليها القوى السحري .
وبعدئذن حول تلك الرسومات إلى عقيدة يتبعها , فظهرة العبادة الطوطمية وأصبح لكل قبيلة طوطم خاص بها ,وظهرت قبيلة السنجاب التي كانت تعتقد أن السنجاب كان جدها الاكبر !!
اتخذ الرسام البدائي ألوانه من الطبيعة فأخذ لون الدم وحوله إلى اللون الأحمر واتخذ الفحم كالون أسود , فاستخدم كل ما يقابله في الطبيعة وحوله إلى لون يضيفه إلى رسوماته الواقعية ، استخدم الفنان البدائي دهن الحيوانات لكي يقوم بتثبيت ألوانه على جدران الكهوف ونجح بالفعل والدليل أنها ظلت محفوظة حتي الأن !!
يصف بة الأشياء كما يراها ويتصورها , فهو أستخدام الخط في التعبير على سطح الورقة أو اللوحة .
إن أقدم الأعمال الفنية المعروفة فى العالم اليوم يمكن ارجاعها إلى عصور ما قبل التاريخ فى الفترة ما بين 10000،20000سنة قبل الميلاد ,فلقد كان الرسم بالنسبة للأنسان البدائي ما هو إلا فن نفعي فقد كان يخاف من القوى الطبيعية الخفية بالنسبة له فحاول التغلب عليها عن طريق الرسم , فرسم نفسة وهو يصطاد الحيوانات لكي يقدر على أصطيادها في المستقبل ويقدر على التغلب عليها كما تغلب عليها في رسوماته , وأيضاً يظهر نفسة وهو مرتدي الأقنعة لكي يختفي عن السحر ولا تؤثر علية ولهذا السبب أيضا كان يرسم في مناطق يصعب الوصول إليها لكي يجعل تلك الرسومات السحرية فعالة ولا تفقد طابعها السحري واعتقادا منه أيضا أن تلك الرسوم لو وضعت في مكان من السهل الوصول إلية فسوف ثؤثر علية !!
ثم أستخدم الأنسان البدائي تلك الرسومات وحولها إلى رموز وكانت تمثل " الطوطم"
الطوطم :عبارة عن مجموعة من الأشكال والرموز , التي تأخذ الطابع السحري , وهنا كان عندما يرسم تلك الرموز يغطي وجهة بقناع حتى لا تتعرف عليها القوى السحري .
وبعدئذن حول تلك الرسومات إلى عقيدة يتبعها , فظهرة العبادة الطوطمية وأصبح لكل قبيلة طوطم خاص بها ,وظهرت قبيلة السنجاب التي كانت تعتقد أن السنجاب كان جدها الاكبر !!
اتخذ الرسام البدائي ألوانه من الطبيعة فأخذ لون الدم وحوله إلى اللون الأحمر واتخذ الفحم كالون أسود , فاستخدم كل ما يقابله في الطبيعة وحوله إلى لون يضيفه إلى رسوماته الواقعية ، استخدم الفنان البدائي دهن الحيوانات لكي يقوم بتثبيت ألوانه على جدران الكهوف ونجح بالفعل والدليل أنها ظلت محفوظة حتي الأن !!
كانت رسومات الفنان البدائي بسيطة كان يضع التفاصيل التي تؤدى إلى فهم الشكل المرسوم ، فظهرت الرسومات محدده من الخارج للمناطق التي تظهر بعيده أومنخفضة في جسد الحيوان باللون الغامق و المناطق القريبة و العليا فاتحه لكي يعطي إحساس التجسيم بالضوء والظل قفد كان يحاول الوصول برسوماته إلى الواقع.
الرسم هو تعبير تشكيلي يستلزم
عمل علاقة ما على سطح ما، وهو التعبير عن الأشياء بواسطة الخط أساساً أو البقع أو بأي أداة.
و هو شكل من اشكال الفنون المرئية: الفنون التشكيلية وأحد الفنون السبعة.
و هو شكل من اشكال الفنون المرئية: الفنون التشكيلية وأحد الفنون السبعة.
والرسم قد يكون تسجيلاً لخطوط سريعة
لبعض الملاحظات أو المشاهد والخواطر لشكل ما في لحظة معينة، وقد يكون عملاً
تحضيرياً لوسيلة أخرى من وسائل التعبير الفني، ولكنه في أحيان كثيرة ما يكون عملاً فنياً مستقلاً
قائماً بذاته.[1]
مبادئ الرسم
أهم مبادئ الرسم الصحيح هو الابتداء برسم
الهيكل الخارجي للشكل المراد رسمه, والانتباه إلى المسافات بين الأشكال ،إذا كان
الرسم يحتوي أكثر من شكل فكلما كان الشكل أقرب كلما كان حجمه أكبر ولونه أغمق،
وبالعكس. والانتباه أيضا لعاملي الظل والضوء, وأيضا
لكيفية مزج الألوان بالشكل
الصحيح.
النقطة و الخط :
الرسم أساساً هو مجموعة من الخطوط والنقاط
المرتبة بطريقة معينة سنهتم هنا بالخط أكثر ، كون النقاط لا تحتاج لمهارة لرسمها .

فالرسوم تختلف في مظاهرها وأهدافها وأيضاً في
أنواعها...
وفى هذا النطاق يمكن تقسيم الرسم إلى أنواع
ثلاث هي : -
- الرسوم البسيطة (العجالات):- وهى عبارة عن ملاحظات سجلت لشيء معين أو حالة لها أهمية في لحظة معينة.
- الرسوم التحضيرية: - هي رسوم تمهيدية لوسيلة أخرى من وسائل التحضير كالتصوير والنحت.
- الرسوم المتكاملة: - وهى التي تؤخذ على أنها عمل فني منته مستقل قائم بذاته.
هناك تصنيف آخر لأنواع الرسم فهناك:
- الرسم المنظوري: فن تمثيل الأجسام ثلاثيّة الأبعاد على سطح ثنائيّ الأبعاد بطريقة تُحدث في النفس انطباعًا واقعيًّا
- الرسم الميكانيكي: رسم كرسم معماريّ يتيح للقياسات أن تفسَّر وتؤوّل
- الرسوم المتحركة: نوع من المناظر السينمائيَّة تُجمع فيها رسوم كل منها مختلف اختلافًا طفيفًا عن الرسم الذي قبله ثم تصوَّر وتوفَّق لها الأصوات المناسبة عند عرضها بسرعة معينة فتبدو الصور وكأنها تتحرّك
خامات الرسم
إن قلة كمية الأدوات التي يتطلبها الرسم تعد
واحدة من أهم مزاياه، فالتكلفة المبدئية المؤقتة تتطلب ميزانية محدودة, فشراء
متطلبات الرسم من ورق ولوحات وأقلام وغيرها تعد تكلفة بسيطة إذا
ما قورنت بأدوات ووسائل التصوير الزيتي أو النحت،
وهناك بساطة كبيرة في الرسم تفوق بساطة أدواته وهى ميزة أخرى ألا وهى أن أعظم
أعمال الرسم في العالم قد نفذت بتكلفة بسيطة من الحبر والورق،
فالفنان في هذا النوع من الفن يهتم أولا بمفهومه عن
الموضوع وبراعته في معالجته بالعناصر البصرية كالخطوط وتناغم الظل والضوء الملمس.
رسوم السن الفضية

رسوم القلم الرصاص
استخدم قلم رصاص فيما
بعد عصر النهضة في الرسم حيث
كان شائع الاستعمال بكثرة في أوائل القرن السابع عشر حينما
أستخدمه فنانو هولندا كأساس
لرسومهم بالألوان المائية، كما أستخدمه فنانو [[إنجلترا[] أيضاً في صورهم الدقيقة،
وقد انتشر استخدام القلم الرصاص لفترة
طويلة قبل البدء بالتلوين بالألوان المائية، وقد أصبح استخدامه في القرن التاسع عشر وسيلة
أساسية واضحة في الرسم. والرصاص خامة معروفة جيداً حتى لغير الفنانين، وهو من جمال
الخط ونقاءه بحيث يدرب العين واليد
على دقة الملاحظة، وهو من الوفرة والتنوع بين الصلب والطرى ويمتاز بتنوع درجاته من
الرمادي حتى يقترب من الأسود، والرسوم المنفذة بالرصاص لا تضاهيها في الدقة إلا الأقلام
ذات السن الفضي. والجرافيت هي
المادة الداكنة التي توجد في قلب قلم الرصاص وتكون مكسوة بالخشب،
ومثلها مثل الفحم فهي
مادة مخلقة صناعيا، وتتحدد درجة صلابة الجرافيت بكمية
المادة المتماسكة التي تضاف إلى مسحوق الجرافيت أثناء
التصنيع, فكلما زادت هذه المادة زادت صلابة الجرافيت.
ويتميز القلم الرصاص بالمدى
الهائل من التأثيرات البصرية التي يمكن للفنان التعبير عنها بواسطته. فباستخدام قلم الرصاص، والضغط المطرد، يمكن الحصول على خط، يسجل بحساسية أدق الاختلافات
تنوعا بالتوتر العضلي، أثناء تحريك اليد، أما باستخدامه بزاوية حادة على الورق،
فإن المساحة التي يتركها القلم من الفحم على الورق تصبح أوسع، ومن هنا فإن التنوع
في السمك سيصبح أكثر وضوحا، وسيتوقف التنوع هنا ليس فقط على التوترات العضلية، بل
وأيضاً على النوعية الملمسية للورق،
كما أن هناك طرق لاستعمال الخطوط في مجموعة مختلفة، تحدث تأثيرات ملمسية للإيحاء بدرجة لونية معينة، ومن هذه الطرق التهشير المتوازي
ومن مميزات هذا الأسلوب فعاليته في إبراز الدرجة اللونية، والطريقة الثانية هي التهشير المتقاطع.
وتشير تلك الرموز التي تكون مطبوعة مؤخرة القلم على
نوعه، حيث يشير الحرف H إلى درجة الصلابة (خط
رمادي)، والحرف B إلى درجة الليونة (خط أسود).
مبادئ الرسم بقلم الرصاص
- أولاً: يجب أاختيار المادة المراد رسمها، إن كانت صورة أو شيئ مادي، ويجب تثبيته في وضع ملائم للرؤية لنقله على اللوحة.
- ثانياً: استخدم قلم ذو درجة خفيفة "F , 2H " على سبيل المثال . لوضع الخطوط الأساسية للوحة
- ثالثاً: استخدم عينك لتحدد اماكن الضوء و الظل لما تريد رسمه وحدد كل منطقة ودرجاتها ولا يشترط استخدام قلم بدرجة معينة
- رابعاً: مناطق الضوء الساطع تترك بيضاء تماما وإن نسيت أن تتركها دون تظليل استخدم استيكة الفحم و قم بتشكيلها بالشكل المناسب وامسح الظل عن نقطة الضوء هذه
- خامساً: اللحظات الأخيرة في اللوحة هامة جداً لذلك امنحها وقتا كافيا وتأكد أنك ستحصل على نتيجة أكثر إبهارا لكما منحت إنهاء لوحتك وقتا أكثر . فتمعن في كل جزء من اللوحة وقم بتقليل الأخطاء بقدر الإمكان . ولا تقلق حيال أخطاؤك فما هو إلا وقت حتى تنتهى هذه الأخطاء لكن ستظهر أمامك أخطاء جديدة لم تصادفها من قبل فكر كيف تصححها وكيف لا تقع فيها مرة أخرى فإن لم تخطئ فلن تتعلم شيئا جديدا
الرسم بألوان الباستيل
تمثل أقلام الباستيل حلقة
الوصل بين خامات الطباشير وبين الخامات ذات الطابع الزيتي، ففي الوقت الذي تحتفظ
فيه بكثير من خواص الطباشير نجد أن المادة الدهنية التي تضاف إليه تجعل منه خامة
أكثر نعومة، الأمر الذي يجعله أكثر فعالية في مدى خطوطه وجودة ملمسه من الفحم
الصناعي والطبيعي, كما أنه يتميز بالنقاء وشدة النصوع، وبإضافة الأبيض يمكن أن
يحصل الفنان على مدى واسع من الدرجات النغمية بين الفاتح والقاتم. وقد بدأ تصنيع
ألوان الباستيل بعدد محدود من الألوان بنفس طريقة ألوان الطباشير، غير أنه وبحلول القرن السابع عشر تزايد
عدد هذه الألوان, ومن هنا حصلت تقنية الرسم بألوان الباستيل على انتشار واسع في
مجال رسم الصورة الشخصية ذات
الأحجام الصغيرة نظراً للتنوع وإمكانية التعبير عن الملمس. وقد استخدم الفنانون
الإيطاليون ألوان الباستيل في القرن السابع عشر، وقد أصبح في القرن الثامن عشر فناً
مستقلاً، وفى أواخر القرن التاسع عشر استخدمت
بكثرة في فن الانطباعيين الفرنسيين،
فاستخدمها (ديجا)
Degas و(لوتريك)
Lautrec حيث أنهما كانا يؤكدان على الإحساس القوى بالموجز الخطى
وليس على محاولة محاكاة التدرجات المتلاحقة واللون، مما نصادفه في الأعمال المنفذة
بوسيط لونى سائل.
رسوم الألوان المائية
تتميز هذه التقنية بسرعة جفاف اللون، حيث
تستخدم بإضافة الماء مما
يجعل الألوان تحتفظ بشفافيتها ونضارتها، فالماء هنا يقوم
بمهمة تخفيف درجة الألوان، ومع استخدام الفرشاة تتاح
للفنان إمكانيات هائلة من التعبير. والفنان يبدأ الرسم بالألوان الفاتحة ومنها
ينتقل إلى الألوان الأكثر دكانة، مع المحافظة على المظهر الرطب لمادة اللون لأن
جمال الألوان المائية يتوقف
على شفافية مادتها، وترجع جذور الرسم بالألوان المائية إلى عصور الفراعنة،
أما رسوم الألوان المائية بالمفهوم الحديث فقد عرف منذ عام 1400 م، وقد استعملت في العصور الكلاسيكية حتى
نهاية العصور الوسطى في أوروبا،
وتكاد تكون معظم الرسومات الإيضاحية وزخرفة المحظوظات الزاهية في العصور الوسطى قد
نفذت بالألوان المائية.
عند الرسم بالالوان المائية يجب الاهتمام
بالخامات و خصوصا الورق يجب استخدام نوعية من الورق المناسب للألوان المائية ..
وأن لا نستخدم الورق العادي لأن النتيجة لن تكون جيدة .. فالورق المخصص للرسم بالألوان
المائية يصنع من القطن (ويسمى الورق الخشن) أو لب الخشب .. وهو متوفر بتشكيلة
واسعة من درجات السمك (أو الوزن ) ودرجات نعومة سطحة وأحجامه وينتج عن استخدام
الوراق التي يدخل القطن في صنعها مساحات ملونة رائعة .. والورق المصنوع من لب
الخشب أقل كلفة ولكنه أشد امتصاصاً للون.. والأفضل للمبتدئين استخدام ورق لب الخشب
حيث نستطيع محو اي خطأ بالاسفنجة بسهولة
و يجب الاهتمام أيضا بسائل التغطية هذا العنصر
مهم جداً للمحافظة على الدقة في التلوين المائي ونحتاج إليه في تغطية المساحات أو
العناصر التي نود استكمالها فيما بعد .. ويمكن نزعه عن الورقة دون ان يترك أثراً.
الرسم بمساعدة الكمبيوتر
لتتبع تطور الفنون البصرية فإن
الرسم بمساعدة الكمبيوتر يعد
اختراعاً, فقد قضت الضرورة أن يصبح الفنان مبتكراً ومتبنياً لكل جديد يمكن
استخدامه في عمله، فمعرفة علم المعادن والهندسة والكيمياء كانت أدوات هامة في
النحت والعمارة والرسم والتصوير، فحتى أقلام الرصاص الشائعة كانت في يوم من الأيام
– ليس بالبعيد – اختراعاً عظيماً أثر في ممارسة فن الرسم، ولذلك فليس من الغريب أن
يكون للكمبيوتر تأثيراً على الفن وخاصة فن الرسم.
مثال الفنانة باربرا نسيم
Barbara Nessim كانت تستخدم الكمبيوتر منذ الثمانينات لأعمال
فنية, وقد حققت سمعة طيبة في هذا المجال والرسم (أحلام القمر) والمنفذ
بكمبيوتر ماكنتوش وبرامج)ماك بينت وفول بينت("Mac Paint and Full Paint", استخدمت
(باربرا) برنامجاً خاصاً لتقسيم الرسم إلى لوحات عديدة " 16 " لوحة
إستخدمتها كبلاطات وضعتها بجوار بعضها، وبانتهاء هذا الرسم وتجميعه قامت بالتلوين
اليدوي للعمل مستخدمة الباستيل والجواش.[2]
الرسم على الماء (فن الإيبرو)
يعد فن الايبرو او الرسم على الماء
من الثقافة الفنية التركية والذي يتم استخدام مواد سائلة ذات كثافة معينة للرسم
فوقها وانواع معينة من الورق لطباعة الرسوم عليها.
تعليقات
إرسال تعليق