الفرق بين الملاحظة والتجربة
يمنك معرفة جهة الفرق بين الملاحظة و التجربة، ان 
الملاحظة ترتسم في خطوط الظاهرة الطبيعية، و في التجربة تكون الظاهرة من 
صنع العامل اليدوي لكشف عينات خاصة قريبة للموضوع العلمي ، أو ان الملاحظة 
تتسم بمراقبة شكلية التركيب الطبيعي و التجربة يمكنها تحليل التركيب إلى 
أجزاء و عناصر لتحليل الماء و النار أو إرجاع الأجزاء إلى شكل تركيبي 
كتأليف النحاس و القصدير و الرصاص في تكوين البرونز من هذا الشكل التركيبي.
 يمكن للإنسان ان يصنع عدة تركيبات كيمياوية
أخرى بحسب اكتشافاته العلمية و يقول كلود بر نادر في كتابه المدخل إلى الطب التجريبي (أن التجربة هي الملاحظة المحدثة لتحقيق الفرضية أو للإيجاء و هي بهذا المعنى مرادفة للتجريب ).
و يقع موطن الملاحظة هي الجهات الطبيعية لأنّها مكونة للظاهرة و لتجربة تحت قدرة الإنسان في تحديد وقتها فملاحظة الرعد و البرق ليس خاضعاً للتحديد الوقتي بخلاف التجربة فانه متى أراد ان يوجد شرراً كهربائياً أوجده.
و الموضوع التجريبي يصدق على ثلاثة معاني :
أ ـ الحادث من غير قاعدة قانونية.
ب ـ المستند إلى التجربة كالعلوم الفيزيائية بخلاف من العلوم الرياضية فإنها غير مستندة إلى التجربة.
ج ـ إدراك العالم الخارجي من غير استناده إلى موازين العقل و قوانينه المصطلح عليه كنت بالتجربة البعينية لا القبلية.
أخرى بحسب اكتشافاته العلمية و يقول كلود بر نادر في كتابه المدخل إلى الطب التجريبي (أن التجربة هي الملاحظة المحدثة لتحقيق الفرضية أو للإيجاء و هي بهذا المعنى مرادفة للتجريب ).
و يقع موطن الملاحظة هي الجهات الطبيعية لأنّها مكونة للظاهرة و لتجربة تحت قدرة الإنسان في تحديد وقتها فملاحظة الرعد و البرق ليس خاضعاً للتحديد الوقتي بخلاف التجربة فانه متى أراد ان يوجد شرراً كهربائياً أوجده.
و الموضوع التجريبي يصدق على ثلاثة معاني :
أ ـ الحادث من غير قاعدة قانونية.
ب ـ المستند إلى التجربة كالعلوم الفيزيائية بخلاف من العلوم الرياضية فإنها غير مستندة إلى التجربة.
ج ـ إدراك العالم الخارجي من غير استناده إلى موازين العقل و قوانينه المصطلح عليه كنت بالتجربة البعينية لا القبلية.
تعليقات
إرسال تعليق